دراسة تكشف عن خطر انتشار فيروسي من القطب الشمالى


أظهرت دراسة، أن احترار المناخ ربما يتسبب في انتشار فيروسي من القطب الشمالي، إذ يمكن الفيروسات المحفوظة حتى الآن في الجليد أن تتلامس مع مضيفين جدد في بيئات أخرى.
وتحتاج الفيروسات إلى مضيف (بشرى او حيوان أو نبات أو فطريات)، للتكاثر والانتشار، وفي بعض الأحيان تنتقل هذه الفيروسات من خلال مضيف يفتقر إلى المناعة، كما اتضح سابقا، خلال جائحة كورونا مع الإنسان، حيث كانت تتسب في وفاة المريض الذى لدية مناعة ضعيفة أو قد تكون منعدمة.
وأراد علماء كنديون، معرفة ما إذا كان تغير المناخ قد يكون له تأثير في سيناريو مماثل ببيئة القطب الشمالي لبحيرة هازن الواقعة في أقصى شمال كندا والتى تعد أكبر بحيرة خارج الدائرة القطبية الشمالية.