انقسام في آراء النجوم حول عودة شيرين وحسام.. ومحاميها السابق يوجه صرخة إنقاذ
أثارت التطورات الأخيرة في قصة العلاقة المضطربة بين الفنانة شيرين عبد الوهاب وزوجها السابق، الفنان حسام حبيب، ردود فعل متباينة بين نجوم الفن والإعلام، ما بين رافض ومتفهم، في وقت كشف فيه محاميها السابق عن تفاصيل صادمة.
علقت الإعلاميتان منة عدلي القيعي ورضوى الشربيني على الخبر بعبارة "يا خسارة يا ألف خسارة"، معبرتين عن استيائهما من تطورات الأمر.
من جهة أخرى، adoptت الإعلامية بسمة وهبة موقفًا مختلفًا، داعية إلى التوقف عن "أسلوب الجلد" وقالت: "شيرين وحسام حبيب بيحبوا بعض.. هي حرة في اختيارها.. وممكن حسام حبيب ينقذها من اللي حواليها". واختتمت كلامها برجاء لها: "هي فرصة هطلب من حسام وهو قادر انه يرجع لنا شيرين بتاعة زمان".
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للثنائي داخل أحد محلات الأثاث، ادعى البعض أنها حديثة وتؤكد المصالحة. إلا أن مراجعة دقيقة للمنشور، ومقارنة بمظهر شيرين في آخر ظهور علني لها خلال حفل مهرجان "موازين"، أرجحت أن الصورة قديمة وترجع إلى فترة زواجهما السابقة.
أعاد المتابعون تداول مقطع من حوار سابق لشيرين عبد الوهاب مع الإعلامية لميس الحديدي، التي سألتها فيه: "أنا عايزة أتأكد إنه خلاص لا عودة لحسام يا شيرين وخلاص الموضوع ده اتقفل؟"، لترد شيرين آنذاك: "وربنا، ده أنا أتجوز الفيل أبو زلومة وما أتجوزوش؟"، مضيفةً عن حبها السابق له: "حَبَّه عقربة".
صدمة من المحامي: تنحي واستغاثة رسمية
في التطور الأكثر إثارة، أعلن المحامي ياسر قنطوش، المستشار القانوني السابق للفنانة، تنحيه عن الدفاع عنها تمامًا في بيان مفصل.
وكشف قنطوش أن موكلته السابقة طلبت "التصالح في جميع القضايا" المرفوعة ضد حبيب، واصفًا إياه بـ"الشخص الذي حوّل حياتها إلى جحيم".
وتفصيلاً، روَى المحامي أنه تلقى مكالمة استغاثة منها وهي "تبكي ومنهارة"، ليكتشف أن حبيب كان بجوارها، وأن محاولات فريق مكتبه القانوني للاطمئنان عليها في منزلها "قوبلت بنهرٍ منها". وأكد أن موكله السابق "مطلوب بشأن مجموعة من قضايا ولم يمثل حتى الآن في التحقيقات".
وختم بيانه بالاستغاثة بوزير الثقافة؛ "لمخاطبة وزارة الصحة؛ لانتداب لجنة طبية لمتابعة حالتها، وإبعادها عن هؤلاء الأشخاص"، مُعلنًا انسحابه نهائيًا من الملف وسط ظروف وصفها بأثارت التطورات الأخيرة في قصة العلاقة المضطربة بين الفنانة شيرين عبد الوهاب وزوجها السابق، الفنان حسام حبيب، ردود فعل متباينة بين نجوم الفن والإعلام، ما بين رافض ومتفهم، في وقت كشف فيه محاميها السابق عن تفاصيل صادمة.
علقت الإعلاميتان منة عدلي القيعي ورضوى الشربيني على الخبر بعبارة "يا خسارة يا ألف خسارة"، معبرتين عن استيائهما من تطورات الأمر.
من جهة أخرى، adoptت الإعلامية بسمة وهبة موقفًا مختلفًا، داعية إلى التوقف عن "أسلوب الجلد" وقالت: "شيرين وحسام حبيب بيحبوا بعض.. هي حرة في اختيارها.. وممكن حسام حبيب ينقذها من اللي حواليها". واختتمت كلامها برجاء لها: "هي فرصة هطلب من حسام وهو قادر انه يرجع لنا شيرين بتاعة زمان".
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للثنائي داخل أحد محلات الأثاث، ادعى البعض أنها حديثة وتؤكد المصالحة. إلا أن مراجعة دقيقة للمنشور، ومقارنة بمظهر شيرين في آخر ظهور علني لها خلال حفل مهرجان "موازين"، أرجحت أن الصورة قديمة وترجع إلى فترة زواجهما السابقة.
أعاد المتابعون تداول مقطع من حوار سابق لشيرين عبد الوهاب مع الإعلامية لميس الحديدي، التي سألتها فيه: "أنا عايزة أتأكد إنه خلاص لا عودة لحسام يا شيرين وخلاص الموضوع ده اتقفل؟"، لترد شيرين آنذاك: "وربنا، ده أنا أتجوز الفيل أبو زلومة وما أتجوزوش؟"، مضيفةً عن حبها السابق له: "حَبَّه عقربة".
صدمة من المحامي: تنحي واستغاثة رسمية
في التطور الأكثر إثارة، أعلن المحامي ياسر قنطوش، المستشار القانوني السابق للفنانة، تنحيه عن الدفاع عنها تمامًا في بيان مفصل.
وكشف قنطوش أن موكلته السابقة طلبت "التصالح في جميع القضايا" المرفوعة ضد حبيب، واصفًا إياه بـ"الشخص الذي حوّل حياتها إلى جحيم".
وتفصيلاً، روَى المحامي أنه تلقى مكالمة استغاثة منها وهي "تبكي ومنهارة"، ليكتشف أن حبيب كان بجوارها، وأن محاولات فريق مكتبه القانوني للاطمئنان عليها في منزلها "قوبلت بنهرٍ منها". وأكد أن موكله السابق "مطلوب بشأن مجموعة من قضايا ولم يمثل حتى الآن في التحقيقات".
وختم بيانه بالاستغاثة بوزير الثقافة؛ "لمخاطبة وزارة الصحة؛ لانتداب لجنة طبية لمتابعة حالتها، وإبعادها عن هؤلاء الأشخاص"، مُعلنًا انسحابه نهائيًا من الملف وسط ظروف وصفها بالـ"غير الطبيعية".الـ"غير الطبيعية".
