«الإفتاء» تؤكد ضرورة الرجوع لأهل العلم والفقه فيما يخص الشريعة الإسلامية


أكدت دار الإفتاء على أنه لابد من الرجوع إلى أهل العلم والفقه في كل ما يخص الشريعة الإسلامية.
واستشهدت دار الإفتاء ، بقول الله تعالى: "فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"، وذلك من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك "الإرهاب تحت المجهر".
واستشهدت الدار بـ: وَقَالَ تَعَالَى {وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ}.
وأضافت الدار: فرَدَّ حُكْمَهُ تعالى فِي الْوَقَائِعِ إِلَى اسْتِنْبَاطِهِمْ، وَأَلْحَقَ رُتْبَتَهُمْ بِرُتْبَةِ الْأَنْبِيَاءِ فِي كَشْفِ حُكْمِ اللَّهِ.
وفي سياق آخر، قالت دار الإفتاء إن أصحاب الفكر المتطرف يحرقُون ﺍلإنسان حيًّا، ﻭهي جريمة من ﺃبشع الجرائم، تقشعرُّ لها ﺍلأبدﺍن، ثم ينسبونها إلى الإسلام.
وتابعت الإفتاء عبر صفحتها الرسمية "الإرهاب تحت المجهر": ألا يعلمون قول رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «لاَ يُعَذِّبُ بِالنَّارِ إِلاَّ رَبُّ النَّارِ».