عبدالله رشدي: «ابني بيسألني عن أمه يارب اللي قتلوها يكونوا مستريحين»


أثار الشيخ عبد الله رشدي، الجدل مجددا بمنشور عن وفاة زوجته بـ"خطأ طبي" حسب نص المحضر الذي حرره في شأن الواقعة.
وكتب "رشدي" عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، اليوم الأحد، منشورًا لنص حوار دار مع ابنه يسأله فيه عن والدته التي توفيت خلال إجراء عملية جراحية داخل أحد المستشفيات قبل أسبوعين.
وأضاف: "ابني الصغير اللي عنده 3 سنوات بيسألني حالاً عن أمه، يا ترى القَتَلَة مستريحين مع أولادهم وأحفادهم!؟ وضميرهم مستريح!؟".
وتعرضت زوجة الداعية لأزمة صحية قبل شهرين انتقلت على إثرها إلى مستشفى شهير بالتجمع الخامس لإجراء عملية جراحية داخلها لكنها لم تتحسن وظلت تحت الملاحظة 40 يومًا وفق ما قاله عبد الله رشدي في تصريحات سابقة.
واتهم المستشفى بالإهمال الطبي، وقال إنه "تفاجئ بخبر وفاة زوجته البالغة 35 عاما داخل المستشفى، التي دخلت لإجراء عملية جراحية بسيطة لكن ساءت حالتها بسبب الإهمال الطبي الجسيم- على حد زعمه- الذي تعرضت له."